الحمد لله, وصلى الله على محمد, وعلى آله وصحبه وسلم, أما بعد:
فقد قال الله تعالى: (وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا) [الفرقان : 67], وقد نهى تعالى عن الإسراف
الحمد لله الذي ارتضى لأمة محمد صلى الله عليه وسلم دين الإسلام، وجعل شريعة محمد صلى الله عليه وسلم خاتمة الشرائع وأكملها، وأرسل بها أفضل خلقه محمداً صلى الله عليه وسلم وبعد: